فجأة
تخلى عنه الجميع..نبذوه ..طردوه ، ضاقوا به وتضايقوا منه .
أوصدوا في وجهه ابوابهم ، لم يكترثوا به أو يلتفتوا إليه ؛ افترقوا وتفرقوا عنه ... وحيداَ يمشي في الدرب ، لا تراجع ، لا اعتراف بالهزيمة ، لا إقرار بالضلال .. والتشاغل عن ذلك بما سيلفظه المستقبل ويوقعه في جعبته ونصيبه ؛ وفجأة كما تخلى الجميع عنه أقلع عن عناده وذهب إليه وطرق بابه ففُتِحَ الباب .
أوصدوا في وجهه ابوابهم ، لم يكترثوا به أو يلتفتوا إليه ؛ افترقوا وتفرقوا عنه ... وحيداَ يمشي في الدرب ، لا تراجع ، لا اعتراف بالهزيمة ، لا إقرار بالضلال .. والتشاغل عن ذلك بما سيلفظه المستقبل ويوقعه في جعبته ونصيبه ؛ وفجأة كما تخلى الجميع عنه أقلع عن عناده وذهب إليه وطرق بابه ففُتِحَ الباب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق